سبحان الله كل الكذب والاباطيل التي نتهم بها دول الجوار تظهر علينا نحن اولا وتبين اننا الاصل فيها وان ما نعير به جيراننا بتلفيق التهم والبهتان هو فينا مند القدم ونحن فقط نأخذ الجميل في الجيران وننسبه لنا ونأخذ القبيح فينا وننسب لهم ولا يخفى على أحد الآن في الجزائر أن درب بوسبير الذي كنا نسب به الجيران أصبح وبقدرة قادر منتوج جزائري سرف بشهادة المؤرخين الفرنسيين أنفسهم وبقيادة الحاجة أم حسن والأمر من هذا كله أننا نسب الجيران التونسيين بالأكل في رمضان والشرب لنتفاجأ بشيء أخبث من الأكل والشرب في الشهر المبارك وهو اللواط الذي يقوم به جل الشعب المغضوب عليه وبمباركة الجنرالات وتمويلهم…
أوقفت عناصر الشرطة لأمن دائرة أوقاس ببجاية خلال العشر الأواخر من رمضان شخصا يبلغ من العمر 54 سنة متهم ببيع الخمور وتسيير وكر للدعارة في عز ايام العبادات والطاعات بحيث يقدم زوجته وبناته الثلاث لزبائنه المحليين والأجانب كعاهرات متوفرين في كل الاوقات والوكر يشتغل 24 ساعة على 24 أي أن حرمة الشهر الفضيل تنتهك صباحا ومساءا ولا يوجد عاقل في البلاد يقول اللهم هذا منكر بل على العكس تماما فبعد إيقاف المتهم خرجت شرذمة من السكارى والمومسات تطالب بإطلاق سراحه الفوري محتجين بأن وكر الدعارة هو مصدر رزقهم الذي يسترزقون منه ببيع الخمر ومؤخرات النساء لمن هب ودب ضاربين بعرض الحائط قدسية الشهر الكريم و قد حجزوا كمية معتبرة من المشروبات الكحولية وعوازل طبية وفيتامينات جنسية على إثر ورود معلومات بخصوص قيام المشتبه فيه ببيع المشروبات الكحولية وتكوين وكر للدعارة بداخل محله التجاري بطريقة خفية والمتواجد بمدينة أوقاس بعد أن قام بكسر الأختام لذات المحل المغلق منذ 3 سنوات لعدم حصوله على رخص مسبقة والقيد في السجل التجاري حيث تم التنقل إلى عين المكان وتوقيف المشتبه فيه بالقرب من محله التجاري يا كلاب الجنرالات بيوتنا من زجاج فلا ترموا بيوت الجيران بالحجارة.