تُغرق فضيحة مخدرات ودعارة وتلقي عمولات عن أشغال عامة الحزب الاشتراكي الحاكم في إسبانيا حيث تُجرى في نهاية العام انتخابات عامة تفيد الاستطلاعات بأنها ستكون صعبة على الاشتراكيين.
وتطال القضية خصوصًا النائب خوان برناردو فوينتس الذي اضطر للاستقالة على خلفيتها وتتّهم النيابة العامة النائب البالغ 60 عاما المعروف باسم “تيتو بيرني” بتلقي عمولات من رجال أعمال مقابل فوزهم بعقود أشغال عامة ومبالغ من صناديق أوروبية أو استفادتهم من إعفاءات من عمليات التفتيش التي كانت تجرى إبان أزمة كوفيد-19.