طور باحثون من جامعة “برينستون” الأمريكية مادة إسفنجية لزجة لامتصاص المياه النظيفة وتنقيتها تاركة وراءها المواد الملوثة بالاعتماد على الطاقة الشمسية.
وتمتاز المادة الجديدة بانخفاض تكلفتها وسهولة استخدامها فهي تعمل بواسطة أشعة الشمس فقط لترشيح المعادن الثقيلة والزيوت والمواد البلاستيكية الدقيقة وبعض الجراثيم من المياه ما يجعلها بديلا لتقنيات معالجة المياه التقليدية مرتفعة التكاليف.