نجح فريق من علماء الآثار في بناء الوجه الوسيم لفرعون مصر القوي في مصر القديمة رمسيس الثاني وبات واضح المعالم لأول مرة منذ 3200 عام بفضل إعادة البناء العلمي الجديدة.
وتعاون علماء آثار من مصر وإنجلترا لالتقاط شكل الملك في وقت وفاته باستخدام نموذج ثلاثي الأبعاد لجمجمته لإعادة بناء ملامحه ثم عكسوا عملية الشيخوخة وأعادوا عقارب الساعة إلى ما يقرب من نصف قرن للكشف عن وجهه في ذروة قوته.