عاني العديد من بلدان القارة الأوروبية مؤخرًا ازديادًا في معدلات الجريمة على وقع هزات اقتصادية عنيفة خلفتها الحرب الروسية على أوكرانيا وصعود اليمين المتطرف.
وارتفعت معدلات السرقة والسلب في القارة العجوز نتيجة التضخم الكبير والذي فاقم من معدلات الفقر والذي وضع آلافًا في صفوف البطالة والتشرد ووفق خبراء فإن أزمة الطاقة الناتجة عن حرب أوكرانيا هي نتيجة طبيعية لازدياد معدلات الفقر في القارة والتي تعاني العديد من بلدانها أساسًا ارتفاعًا في معدلات الجريمة ذات الدوافع السياسية منذ منتصف العام الجاري على خلفية صعود اليمين المتطرف.