أصبح بإمكاننا معرفة الطول الذي سيكون عليه أطفالنا في المستقبل عندما يكبرون بشكل أكثر دقة بفضل تحليل جديد للحمض النووي توصل إليه باحثون.
وفي دراسة استندت إلى الحمض النووي لأكثر من 5 ملايين شخص وأجرتها “جامعة كوينزلاند” الأسترالية فإن هذا البحث يعتبر أكبر تحليل جيني على الإطلاق لطول الطفل ونقلت صحيفة “مترو” البريطانية عن مؤلفي الدراسة قولهم إنها تسد فجوة كبيرة في فهم كيفية حساب الاختلافات الجينية للاختلافات في الطول.