صرح وزير الدفاع التركي فكري إشيق لقناة NTV التركية إن التعاون مع الإرهاب لعب بالنار هناك أربعون شخصا توجهوا بطلب اللجوء. يتعين على القضاء والسلطات الألمانية أن تتعامل مع هذه القضية باهتمام كبير وألا تقرر منح اللجوء لهم.
وكانت وسائل إعلام تركية أفادت بأن حوالي 40 عسكريا تركيا كانوا يخدمون في قواعد ألمانية لحلف الناتو توجهوا إلى السلطات الألمانية بطلب منحهم اللجوء مبررين طلبهم هذا بأنهم وجدوا أنفسهم مستهدفين بحملة التطهير التي أطلقتها أنقرة بعد محاولة الانقلاب الفاشلة في يوليو 2016.