يعاني آلاف المهاجرين حول العالم من عدم القدرة على التواصل وإيصال الأفكار بعد مغادرتهم لبلدهم وطلبهم اللجوء في دول أخرى.
وبسبب ذلك لا يستطيعون شرح التهديدات التي يتعرضون لها في بلدانهم وهو أساس طلب اللجوء ليكون مقبولًا وتؤدي قلة المترجمين المتحدثين باللغات التقليدية إلى انتظار طالبي اللجوء لأشهر وأعوام قبل قبول طلباتهم.