يؤكد كل من كولين كارلسون أستاذ باحث مساعد في مركز علوم الصحة العالمية وكريستوفر تريسوس باحث أول في جامعة كيب تاون في جنوب إفريقيا فرضيتهم بدراسة نشرت في مجلة .Nature Communications
وخلصت النتائج التي توصلوا إليها إلى أن الهندسة الجيولوجية للمناخ ستؤدي إلى تداعيات هائلة على صحة مليارات الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بالملاريا الذين يعيشون في البلدان الاستوائية وركزت الدراسة الأولى من نوعها بشكل خاص على إدارة الإشعاع الشمسي SRM وهي حل سريع للحد من آثار تغير المناخ وإحدى الطرق التي تم اقتراحها هي حقن الهباء الجوي في طبقة الستراتوسفير الجوية ما يعكس ضوء الشمس القادم ويؤدي إلى إيقاف الاحترار العالمي مؤقتًا.