بدا مكتب المدعي العام في باريس بالتحقيق في قضية إفشاء أسرار دفاع وطني وكشف هويات عسكريين وعناصر في أجهزة الاستخبارات شاركوا في عملية فرنسية لمكافحة الإرهاب في مصر تحت اسم “سيرلي” بدأت في فبراير 2016 وتم تحريفها واستخدمت لأغراض القمع الداخل.
وقال مكتب المدعي العام في باريس أن عملية دفاعية وطنية تتعلق بعملية فرنسية لمكافحة الإرهاب في مصر استخدمت لأغراض القمع الداخلي تم تسريب أسرارها في وسائل إعلامية كما تم كشف هويات عسكريين عهد به إلى دوائر متخصصة ومن بينهم ضباط في أجهزة الاستخبارات.