في سوريا الحبيبة استبيحت الأعراض وسيقت للسجون فدخلت حرائرنا المعتقلات وهنَّ عذراوات وخرجن منه وفي أحشائهن أطفالاً او قد وضعن في السجن نعم لقد اغتصبت نساؤنا في المعتقلات على يد الفرس المجوس وزبانيتهم وفي هذه الكثير من القصص التي تدمي القلوب لما حدث فقصة الأخت عائشة من سكان مدينة حمص و التي اعتقلها أنجاس الفرس وساوموا زوجها لدفع فدية مقابل إطلاق سراحها ففي الوقت الذي كانوا يساومون زوجها لدفع الفدية كتبوا على زنزانتها أدخل وتمتع بعائشة قصد أنجاس الفرس بهذه العبارة اثنين الأولى أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وعن أبيها والثانية الأخت المظلومة عائشة دفع الرجل الفدية وعندما جاء ليتسلم زوجته قصت عليه ما حدث وهناك الكثير من قصص حالات الاغتصاب التي قام بها الفرس المجوس .
قال مراسل قناة الجيش الحر في حلب إن المقاتلين يطلبون فتوى من علماء المسلمين بقتل نسائهم حتى لا تنتهك المليشيات أعراضهن وهو ما علق عليه الكاتب والإعلامي الجزائري أنور مالك قائلاً ما يجرى في حلب كارثة وعار وشنار بحسب وصفه.
وفيما يخص الحرب على الإرهاب قال مالك لا توجد الحرب على الإرهاب بل الإرهاب صناعة استخباراتية لخدمة مشاريع معادية للأمة الإسلامية لذلك ستظل الحروب تنتهي في وطن عربي وتشتعل في آخر. وأضاف “لو أن العالم ليس هدفه حرق المنطقة بحروب نجسة ما سمح المجتمع الدولي لإيران أن تنشر ميليشياتها الإرهابية وما تجرأ الأسد على قتل هرة في دمشق.