في يوم الأربعاء الماضي ألقى الرئيس ترامب خطابًا اعتبره بعض المتابعين بمثابة دعوة إلى العنف مما أثار تمردًا عنيفًا في مبنى الكابيتول الأميركي.
في اليوم التالي أعلن موقع Facebook أنه سيتخذ خطوة غير مسبوقة بمنع ترامب من النشر على الأقل حتى نهاية فترة ولايته في 20 يناير وربما لفترة أطول واتخذ Snapchat خطوته بعد فترة وجيزة نحو حظرًا مؤقتًا والذي أصبح لاحقًا حظرا دائمًا.يوم الجمعة تبعه موقع Twitter بإجراءات أكثر إثارة حيث حظر حساب ترامب بشكل دائم ولم يذكر موقع YouTube المملوك لشركة Google حتى يوم أنه سيعلق ترامب مؤقتًا لمدة أسبوع وليس بسبب قاعدة جديدة ولكن لأنه انتهك سياسة عنف وبالتالي ضرب إحدى قواعد الشركات الثلاث ويظل حساب ترامب على الإنترنت لكن لا يمكنه إضافة محتوى جديد على الأقل .