مع تواصل اشتعال فتيل الحرب شحّت مصادر المياه الصالحة للشرب بشكل كبير جداً في اليومين الماضيين بمدينة رفح مع توغل الجيش الإسرائيلي وبدء التحرك العسكري في جنوب وغرب مدينة خان يونس. وتتواجد محط... اقرأ المزيد
كنت ولا زلت ليومنا هذا أحاول تحليل الوضع السائد في البلاد وفهم عقلية العسكر التي تسير الاعلام والاقتصاد والبلاد والعباد وتقودنا نحو الهاوية بلا شك فان لم نقتل بعضنا البعض في حرب أهلية وشيكة... اقرأ المزيد
العطش الشديد الذي يكون نتيجة التعرّض لأشعة الشمس أو ممارسة التمارين الرياضية يُمكن إعتباره أمراً طبيعياً ويتطلب علاجه تعويض الجسم بالسوائل التي يفقدها الجسم، حتى لا تواجهين عدداً كبيراً من ا... اقرأ المزيد
عرفت عدة مناطق ببلادنا هذه الايام الاخيرة احتجاجات عارمة بسبب الجفاف الذي يهدد السكان بأزمة عطش حادة في ظل الاجهاد المائي الكبير الذي تعاني منه البلاد جراء السياسات العرجاء للجنرالات وعلى رأ... اقرأ المزيد
العطش هو الطريقة الوحيدة التي يحاول من خلالها جسمكِ إخباركِ أن مستوى الماء به ينفد، ومن الطبيعي أن تشعري بالعطش عندما يكون الجو حاراً أو بعد أداء تمارين مكثفة، ولكن إذا كنت تشربين كمية كافية... اقرأ المزيد
آخر المستفيدين من خيراتنا واموالنا المنافق المتملق الذي لم يأخذ من جده سوى اللقب حفيد نيلسون مانديلا الذي كلف خزينة الدولة أكثر من مليوني دولار نقدا فقط ليذكر جبهة مرتزقة البوليزاريو في افتت... اقرأ المزيد
تشهد معظم المناطق بولايات الجزائر منذ عدة اشهر تذبذبا في التزود بالمياه الشروب بلغ حد الندرة في الآونة الأخيرة ببعض الولايات وهو ما ترجعه المصالح المختصة إلى تراجع منسوب السدود. وتُسجل المشك... اقرأ المزيد
تعيش البلاد منذ سنوات أزمة مياه أرّقت الجميع في ظل جفاف يضرب الجزائر منذ أكثر من 5 سنوات وتساؤلات عديدة تطرح إن كان الأمر بسبب التغيرات المناخية أو فشل الشريك ماما الفرنسي في إدارة الأزمة رغ... اقرأ المزيد
بينما الشعب الجزائري يقف في طوابير من أجل الحليب والزيت والماء والأجرة يتمتع الجنرالات وأبنائهم بأموال البترول والغاز حيث المال العام في بلاد ميكي مالٌ سائبٌ يُبَذّر سفاهةً بلا حسيب ولا رقيب... اقرأ المزيد
العطش بسبب الطقس الحار يعمل جسمكم بشكل أفضل في نطاق درجة حرارة معينة، وعندما يشعر الحرّ، يجب أن يعمل على تبريد نفسه. هناك طريقتان يعمل بها جسمكم على تبريد نفسه: – الأولى هي تمدد الأوعي... اقرأ المزيد