في حادث مأساوي، و في عز الحراك الشعبي، ودع تلميذ يبلغ من العمر 14 سنة، عالمنا الصغير بأحلام كبيرة، اليوم الإثنين بعد أن أصيب بصعقة كهربائية، أثناء محاولته تعليق العلم الجزائري فوق العمود الكهربائي.
هذا الحادث المأساوي وقع صباح اليوم الإثنين ببلدية عين الملوك، ويتعلق الأمر بالتلميذ “ب. ياسين”14 عاما، حيث توفي متفحما بعمود كهربائي .
وكان التلميذ قاطع الدراسة ولم يلتحق بالمؤسسة التربوية التي يدرس فيها، برفقة زملائه في مسيرة قبل أن يتسلق العمود اين أصيب بصعقة كهربائية قوية أردته متفحما.